الرسالة التالية كتبتها ناشطة سياسية بهاره سليماني ، شخصيه سياسية في سجن ايفين طهران ايران التاريخ رسالة ٢٢يناير

نص رسالة بهاره سليماني :

بهاره سليماني في هذه الرسالة تكتب من تجربة حياة شخصية في قسم النساء السجن ايفين ، مشاجرة أنصار بهلوي مع سجنا آخرين وتكتب « هولاء الناس يعتقدون ذالك السجن ايفين محمد رضا بهلوي بأني من اجل إرهابيون ولقد فعل الشي الصحيح وهم يعتبرون أنفسهم موهلين السجن بسبب هذه القضية»

اول شي وضح القضية ، ناشط سياسي محب للحرية في أي شكل انا ضد القمع في السجن، الحبس الانفرادي ، الإعدام و التعذيب . انا أعتقد اي شخص لا يجب  من أجل آرا سياسية والفكرية وجهه سياسية أن يتعرض المضايقة والتعذيب أو أن يسجن ،لهذا السبب سأدافع عن حقوق جميع المعتقلين السياسيين بغض النظر من آرائهم و أيديولوجيتهم . أعتقد أنه يجب أن يكون هناك مساحة سألم، الحرية سياسية للنقاش والصراع بين الاتجاهات السياسية و الأيديولوجية المختلفة، إعلان هذا الأمر إيمانه العميق. أشعر أنه من الضروري أن أعبر عن بعض تجاربي في مواجهة اتجاهات وسلوكيات سياسية معينه هنا قبل أن أذهب إلي السجن ، لم أكن علي اتصل مباشر بالملكيين وشوهدت مواجهات عنيفة علي  الشبكات الاجتماعية والصور التي تم بثها عبر شبكه الاقمار الصناعية ، من جملهم إساءة و إذلال علي مخالفين أفكارهم وكنت اتصور أنه مناسب لمساحة هذه الشبكات الاجتماعية حاليين انا في سجن ، لااسف الشديد كثير مرت هذه فترة الحبس مع أنصار رضا بهلوي مع أفكارهم الملكية ، مش مهم أولئك الناس يريدون الملكية أولئك الذين يريدون الدستورية مهم أفكارهم وجهه نظرهم .

بكل شهامة اقول إنهم أكثر الأشخاص غير أخلاقيين ،عدم أدب وغير المتعلمين و هم موجودون  في قسم السجن سياسي النساء. واحد من قوانين قسم السجن لنسا بحظر شتم وإهانة لجهة سياسي ان آرائهم و أفكارهم. لكن مرات عديدة انتهك هؤلاء الناس القانون إنهم يهاجمون بسهولة التوجه الفكري وهويه الآخرين بكلمات وقحة ومهينه.

قد لا يكون من السيئ ذكر بعض الأمثلة

أنا حاليين في سجن ، لااسف الشديد كثير كون مرت هذه فترة الحبس مع أنصار رضا بهلوي مع أفكارهم الملكية ، مش مهم أولئك الناس يريدون الملكية أولئك الذين يريدون الدستورية مهم أفكارهم وجهه نظرهم .

بكل شهامة اقول إنهم أكثر الأشخاص غير أخلاقيين ،عدم أدب وغير المتعلمين و هم موجودون  في قسم السجن سياسي النساء. واحد من قوانين قسم السجن لنسا بحظر شتم وإهانة لجهة سياسي ان آرائهم و أفكارهم. لكن مرات عديدة انتهك هؤلاء الناس القانون إنهم يهاجمون بسهولة التوجه الفكري وهويه الآخرين بكلمات وقحة ومهينه.

قد لا يكون من السيئ ذكر بعض حاليين انا في سجن ، لااسف الشديد كثير كون مرت هذه فترة الحبس مع أنصار رضا بهلوي مع أفكارهم الملكية ، مش مهم أولئك الناس يريدون الملكية أولئك الذين يريدون الدستورية مهم أفكارهم وجهه نظرهم .

بكل شهامة اقول إنهم أكثر الأشخاص غير أخلاقيين ،عدم أدب وغير المتعلمين و هم موجودون  في قسم السجن سياسي النساء. واحد من قوانين قسم السجن لنسا بحظر شتم وإهانة لجهة سياسي ان آرائهم و أفكارهم. لكن مرات عديدة انتهك هؤلاء الناس القانون إنهم يهاجمون بسهولة التوجه الفكري وهويه الآخرين بكلمات وقحة ومهينه.

قد لايكون من السيئ ذكر بعض الأمثلة

أنصار بهلوي يعتقدون كل شخص في زمان نظام سابق بهلوي كان له صراع سياسي وناشط سياسي (بعض النظر عن أي توجه سياسي) أولئك أشخاص كانوا إرهابيين وقتله وهم يرددون هذه الكلمات بل استمرار.

هل مرضية احمدي اسكويي، مهرنوش ابراهيمي ،معصومه طوافجیان ، خسرو گلسرخی ،کرامت دانشیان،سعید سلطان بور الذین فقدوا أرواحهم الغالیه من أجل تحریر الشعب فی النضال ضد نظام بهلوی الفاشی إرهابیین ؟أتمنی أن یدرس هولاء النشطاء السياسيين وإنصار بهلوي ،لتعرف سعيد سلطان بور شاعر شهير وكاتب أغاني شهيرة مثل (آفتاب كاران جنگل)  عباد الشمس من الغابة بيد سلطات أمنية نظام سابق القي القبض علي ودخل السجن ،واحد من اتهاماته كان قرأ كتاب (أم ) من مكسيم غوركي هم بعلمون أن طبع الكتب الماركسية وبيعها ممنوع و أن حمل هذه الكتب يعاقب عليه بالسجن. من نظر هؤلاء الناس شاملو (واحد من شعرا شهير في إيران ) شاعر كبير وليبرالي المرتد وخائن لماذا؟ لأنه تقدمي وكتب الشعر لمن أراد لحرية  أولئك الذين أعدموا في عهد بهلوي أولئك أشخاص يعتقدون سجن ايفين محمد رضا بهلوي بناها من شأن إرهابيين وتصرف صح كانت ومن هذا شي يتصورون نفسهم أكثر من آخرين حق في سجن ايفين ، هولا أشخاص من نظام يدافعون ، التي ساواك في هذه أخذ كثير من النفوس وأرواح بسبب تعذيب ومزق أجسادهم الي أشلاء وأطلق النار عليهم وهذه التلال حيث تفتح أعيننا أمامه كل صباح ياله من ارز نصير أطلق النار عليه.

هل جيل الماضي والاباء و الأمهات قبل وبعد الثورة ١٩٧٩ كانو مناضلا في كل الفترتين جربين سجن   إرهابيين ؟ إذا كان الإرهاب هو معارضة الحكومات الفاشية ومحاربتها لذا لايجبأن تدافع عن المتظاهرين يناير ٢٠١٨ ، نوفمبر ٢٠١٩ والخريف ٢٠٢٢ .لأنه بسبب وجهه نظر أنصار بهلوي  المتظاهرين سنوات الخيرة هم إرهابيين. من المستحيل التعامل مع الاحداث السياسية بطريقه سخيفة و انتهازية وحيثما كان ذلك مفيداً يصبح المتظاهرون أبنا وطن وحيثما يكون ذلك ضارا يصبحون إرهابيين.

ومن أكثر سلوكياتهم الأخلاقية و لمعاديه الإنسان إهانة ومهاجمة مهاجرين الأفغان وهويتهم . غالباً ما يستخدم هذه الإتجاه السياسي الرجعية يستفيد كلمات من هذه نوع ضد المهاجرين الأفغان (الكلب الأفغاني ، العوضي الأفغاني ) لو قبضت عليك طالبان ، لكانوا قد مزقوك الي أشلاء وكانت الجمهورية الإسلامية لطيفه معك للحد حال .يكشفون عن آرائهم العنصرية عندما يواجهون احتجاج الآخرين علي أن هذه النهج فاشيستي ،يقول نعم نحن فاشيون ونفتخر بذلك . هذه الموقف من جانبهم  لا ينبع من الغضب أو العناد تجاه اولئك الذين معهم ، وليس بسبب الغضب أو العناد تجاه أولئك الذين يعارضونهم ،فهم في الحقيقة فاشيون . هؤلاء الناس في مقابل شاشه النمو اليمنية الفاشية في غير بلدان متحمسين و معجبين بهتلر في سبب التي عرق الاري متفوق ، بعد مرورأ أكثر من من ثلاثة  ربع قرون علي انهيار فاشية هتلر لايزال ذكر هتلر من المحرمات بالنسبة لغالبية الشعب الألماني ،لكنها أسطورة في إيران هل الكتاب الذي يقرونه سخيف و بلا معنا (كفاحي) أن هتلر هو من يملك سلطة الكتاب المقدس بالنسبه لهم .

بالتأكيد  هولا المشجعين من العرق الاري المنفوق لايعرفون لو قبض عليهم بيد فاشييون جدد آلمان (عرق الاري ) لاينقذهم و قد يتم حرقهم أحياناً. ان تحب بلدك هو شعور طبيعي يمكن لكل إنسان أن يشعر به تجاه أرضه و وطنه .لكن الوطنية ،التي تعني  أنك تعتبر وطنك وبلدك أعلي من غيرك، تؤمن بالتفوق القومي والعرقي ، تساوي الشوفينية وتودي الي وجهات نظر عنصرية و فاشيه.

وقضيه أخري كشفت موخرا عن جزء آخر من وجه الحقيقي الملكيين بعد رددو اشعار(الموت الثالثة ملالي ،يساري منافق) كان من عشاق هذا الطيف في لندن وتأييدٱ للشعار،  قال بعض أنصار المجموعه النسائیه أن هولا المجرمین الثلاثه یستحقون القصاص ((یعنی نحن الیساریین وداعمی منظمه المجاهدیین )) أننا ضدهم وأتباع هذه التفكير يعتقدون أن شعبان  جعفری(كان شخص البلطجي في عصر بهلوي) ، لقب یطلقه الملک التی   یشکر شعبان جعفری.من الافضل ألا یتخذ السید بهلوی وضعٱ دیمقراطیه ولایلقی کلمات دیماغوجیه للشعب انا وزملائی فی تجربه حیاتنا فی السجن ومع أنصار الجانب الضیق من الموقف ، ینتقد اخلاقهم وسلوکهم.

کلام آخیر تاریخ أبدأ لايرجع فی زمان ماضی . سنقابل حتی النهایة و لی نسمح بتکرار القهر الدمار والاستبداد .نحن لا نستسلم للسو امام سیئ والاسوأ ونعتقد أن الاوقات السیئة هی الاسوإ. بهاره سلیمانی ، سجینه سیاسیه وناشطا سياسية فی قسم النسا بسجن إیفین ۲۲ ینایر

منتشرشده به‌دست نشریه عصیان

ما....... عصیانگریم این آغاز عصیان است. ما صدای دختران و زنانی هستیم که سالهاست زیر فشار قوانین مذهبی و ضد زن و مرد سالارانه جامعه و خانواده له شده اند.آمده ایم تا علیه این ستمها بایستیم. تلاش می کنیم تا آگاهی را نسبت به این ستم ها و تفکر پشت آن را اشاعه دهیم.

بیان دیدگاه